Testseek.at haben 316 Experten-Bewertungen der Destiny 2 und die durchschnittliche Bewertung beträgt 76% erhoben. Blättern Sie nach unten und sehen Sie alle Beiträge zu Destiny 2.
September 2017
(76%)
316 Tests
Durchschnittliche Punktzahl von Experten, die dieses Produkt bewertet haben.
Zusammenfassung: Sumber kekecewaan bagi beberapa gamer, namun juga jadi sumber bagi ratusan jam permainan yang super seru bersama dengan teman-teman bagi gamer yang lainnya, pendapat soal seri pertama Destiny memang terbagi ke dalam dua kubu ekstrim. Terlepas dari ragam p...
Zusammenfassung: بعد اضافة Forsaken القوية جداً للعبة Destiny 2 واعلان انفصال Bungie عن ACTIVISION جاء الاعلان عن اضافة Shadowkeep التى يتوقع المعظم انها الأخيرة قبل الانتقال الى فصل جديد من حياة اللعبة واصدار الجزء الثالث فى 2020 و 2021 على اقصى تقدير.الاضافة التى تحمل...
Zusammenfassung: لا شكّ بأنّ سلسلة ديستني التي وصل جزئها الثاني الآن، تعدّ سلسلة نجحت في ابقاء اللاعبين منشغلين لأسابيع، بل لأشهرٍ من اللعب المتاوصل.فعندما رأت السلسلة النور لأوّل مرة في عام 2014 بدت لعبة تفي بوعودها والأمور التي سوّقت لها، حيث احتوت فئة واسعة من اللاعب...
Zusammenfassung: كالعادة تعود Destiny 2 بعد عام كامل لتصلح اخطاء الاطلاق تماماً كما حدث فى Destiny الاولى مع اضافة The Taken King تأتى اضافة Forsaken لتصلح ما افسدته قرارت التطوير لدى استديو Bungie وما افسدته قرارات التسويق من شركة ACTIVISION، الجميع كان يعلم بوجود هذا ال...
الرسومات و دقة التفاصيل, كثرة وجود المهمات و الاحداث
قصة غير واضحة, عدم فهم أسلوب اللعب بسهولة, اللعب ممل بدون أصدقاء
كملخص destiny 2 تتميز بـ أسلوب لعب فريد ومتنوع خالى من التكرارية مع وجود عالم ضخم و أماكن كثيرة و ايضا تصميم الشخصيات و الرسوميات بأدق التفاصيل مع وجود مؤثرات صوتية قوية تجعلك تتعلق بالقصة و باللعبة ككل و لكن ما يعيبها ان ليس هناك توجيه فى أولى ساعات اللع...
Veröffentlicht: 2017-09-19, Autor: محمد , Testbericht von: gamevolt.net
Zusammenfassung: لعبة ديستنى عندما صدرت لاول مرة فى الجزء الأول سنة 2014 كان معها طموحات كبيرة من قصة ملحمية واسلوب لعب مبهر ولأنها قادمة من نفس الاستديو الذى طور Halo كانت الامال والطموحات منطقية جداً لكن مع نزول اللعبة كانت الصدمة كبيرة فى محتوى ضعيف جداً وتكرارية رهيبة...